تقاسمنا رغيف المعرفة، اقتنصنا كلمات كالفراشات، زينا بها ورق البردي،وفي غفلة من عدسات الزمن،برزت هناك... جرى إليها لاهتا ....همست في أذنه وقالت: هيت لك.... تبول على الورق،فماتت الفراشات
وكتب بمبوله الصدئ ما أملته عليه ذاكرته الموبوءة.
محمد يوب
تعليقات
إرسال تعليق
شكرا لحضورك واهتمامك